إلى هنا أتيت ، ومن عادة الصفحات البيضاء التي لازالتْ تحدق باستئناس إليَّ ، أن تشرب ما بي من رغبة تكاثف الاحتياج عند عتبها ، لذلك سوف أُمطر بما أًُريدَ لي أن أُمطر ، غاضًا بي برد الوسيعة ، مستوقدةً ماءً يكتب !
لي فيها مع الحرف حياة !
إلى هنا أتيت ، ومن عادة الصفحات البيضاء التي لازالتْ تحدق باستئناس إليَّ ، أن تشرب ما بي من رغبة تكاثف الاحتياج عند عتبها ، لذلك سوف أُمطر بما أًُريدَ لي أن أُمطر ، غاضًا بي برد الوسيعة ، مستوقدةً ماءً يكتب !